سفير مصر الجديد لدى سنغافورة يقدم أوراق اعتماده لرئيس الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
طرق فعالة تمنع زيادة الوزن مع قلة الحركة إصابة محمد عبده بالسرطان ويخضع للعلاج في باريس  مقتل جندي إسرائيلي من لواء نحال على حدود قطاع غزة اسرائيل تستهدف مجمع لأونروا نصائح مهمة من عند شراء وتناول الفسيخ والرنجة اعتزال إسماعيل مطر نجم الكرة الإماراتية ”ولادة بدون حمل”.. لافتة دعائية تثير ضجة في مصر الإيقاع بسارقي مواد بترولية في الإسماعيلية إصابة 4 أشخاص صدمتهم سيارة بطريق الفيوم –القاهرة ختام ناجح للمرحله الاولى من التصفيات المؤهله لمنتخب شباب التايكوندو وزير الرياضة يُهنئ منتخب الجمباز الفني بالتتويج ببطولة أفريقيا بالمغرب وزير الرياضة يكلف لجنة موسعة للتفتيش المالى والإدارى على نادي الطيران

أخبار

سفير مصر الجديد لدى سنغافورة يقدم أوراق اعتماده لرئيس الجمهورية

سفير مصر لدى سنغافورة
سفير مصر لدى سنغافورة

قام السفير أحمد مصطفى، سفير مصر الجديد لدى جمهورية سنغافورة، فى حفل رسمي أقيم فى القصر الرئاسي السنغافورى بتقديم أوراق اعتماده إلى الرئيس السنغافورى "ثارمان شانموجاراتنام"، حيث نقل تحيات الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الرئيس السنغافورى.

وأكد الرئيس السنغافورى خلال لقائه الثنائي مع السفير المصرى عمق العلاقات بين البلدين، وأن بلاده حريصة على تطوير تلك العلاقات مع مصر بوصفها أكبر دولة فى منطقة الشرق الأوسط لتشمل المزيد من المجالات التنموية ولتتواكب مع مستوى العلاقات السياسية التى تجمع البلدين منذ ما يقرب من ستة عقود، وطلب إبلاغ تحياته وتقديره للرئيس عبدالفتاح السيسي.

من جانبه، أكد السفير أحمد مصطفى فى تصريحات لوسائل الإعلام السنغافورية مدى حرص القيادة السياسية المصرية على تطوير العلاقات مع سنغافورة فى كافة المجالات، والاستفادة من التجارب السنغافورية الناجحة فى شتى مجالات التنمية، مشيرًا إلى أن العلاقات المتميزة بين مصر وسنغافورة تعود إلى عام ١٩٦٥ وأنها حافلة بمواقف التعاون والتنسيق بين البلدين فى مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.

كما أشار السفير المصرى إلى أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى سنغافورة عام ٢٠١٥ كانت بداية لصفحة جديدة من تطوير العلاقات بين البلدين، لاسيما فى المجالات الاقتصادية، موضحًا أن حجم الاستثمارات السنغافورية فى مصر قد تخطى مليار دولار، وأن هناك جهودًا حثيثة من الجانبين لزيادة حجم التبادل التجارى والتعاون الفنى بين البلدين فى مجالات عديدة، من بينها النقل البحرى والجوى وتحلية المياه وبناء القدرات والتعليم وغيرها.