في محكمة الأسرة | زوجة تطارد زوجها بـ 17 دعوى نفقة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
الميرغني: المادة (157) كلمة السر في حل أزمة التهجير القسري ضع رفاهيتك في المقام الأول 7 طرق بسيطة للرشاقة والصحة والرضا فهم عملة الإيثريوم والتقلبات القادمة في السوق تحالف ابتكاري جديد: تعاون بين جامعة ميونيخ ومركز الابتكار السيبراني التابع للجيش الألماني 1.4 مليار يورو طلبات جديدة لشركة هينسولدت ”بلاناس” يشيد بالنتائج التي حققها القطاع الأولي والتي تعكس العمل الذي قام به المزارعون ومربي الماشية والصيادون ”روبليس”: ”إذا كان هناك شيء واحد يمتلكه الجيش الإسباني فهو القدرة على التعلم من جميع المهام التي يشارك فيها” بيدرو سانشيز: ”الحكومة رفعت الحد الأدنى للأجور بين المهن بنسبة 61٪ في سبع سنوات” رئيس أركان حرب القوات المسلحة يشهد الجلسة الإفتتاحية لإجتماعات اللجنة العسكرية الليبية المشتركة (5+5) 14 مرشحًا جديدًا فى انتخابات التجديد النصفى لنقابة الصحفيين نجاة الفنان كمال أبو رية من حادث مرورى فى مدينة 6 أكتوبر

أحكام قضائية

في محكمة الأسرة | زوجة تطارد زوجها بـ 17 دعوى نفقة

محكمة الأسرة
محكمة الأسرة

تقدمت الزوجة بعدة دعاوى قضائية ضد زوجها، بما في ذلك دعوى طلاق للضرر ودعوى نفقات، بالإضافة إلى ست دعاوى حبس.

وادعت أن زوجها تخلف عن سداد حقوقها الشرعية بعد مرور عامين من الزواج.

وقد صرحت صاحبة الدعوى قائلة: "تركني زوجي والطفلة الرضيعة، وطردني من منزلنا الزوجي، وأصبحت عالقة في وضع لا أستطيع توفير احتياجات ابنتي.

هذا الأمر دفعني لمقاضاته في 17 دعوى قضائية تتنوع بين دعوى طلاق وحبس ونفقات".

وأكدت الزوجة خلال جلسة المحكمة الأسرية قولها: "منذ أن دخلت منزله، تعرضت للعنف وتم تحكم والده في كل شيء.

يرفض حتى أن يسمح لي بزيارة عائلتي، وعندما أشكو لزوجي، يتهمني بالجحود ويقول إن والده يتصرف معي كأبنته.

أعيش في جحيم حقيقي، حيث يتحكم في حياتي وراتبي وحتى حركتي وخروجي من المنزل بالإضافة إلى ابنتي الرضيعة".

وتابعت قائلة: "عندما طلبت من زوجي الاستقلال والعيش بمنزل بعيد عن عائلته، رفض ذلك رغم معاناتي لمدة عامين في حالة من العذاب والإهانة والسب من قبل والده.

سرق حقوقي الشرعية ورفض سداد نفقة ابنته وطردني من منزلي ورفض أيضًا التوصل إلى حل للمشكلة التي نشأت بيني وبينه بسبب والده".

وأشارت الزوجة إلى أن والد زوجها كان يتدخل في كل التفاصيل الحياتية، ويأخذ رواتبها ورواتب زوجها ويعطيهما مصروف يومي.

ورفض أن تصطحب ابنتها الرضيعة إلى الطبيب، واتصل بعائلتها دون علمها.

وكانت تعيش في حالة من الإهانة، بعد أن كانت مستقلة مادياً وتعمل وتحصل على راتبها الخاص.

وأصبحت الآن تنتظر الرحمة من زوجها ووالده وتلقي مصروفًا منهما على الرغم من أنهما في وضع مالي صعب.

وأضافت قائلة: "زوجي يتعنت في سداد حقوقي، ويستمر في ممارسة العنفويدمر حياتي، ويواصل تهديدي لي وقد عقد خطوبته مؤخرًا للانتقام مني واعتدى شقيقه علي بالضرب عندما حاولت الدخول إلى منزلنا لأخذ متعلقاتي الشخصية، وأصابتني بجروح خطيرة على يديه.