حاملة طائرات أمريكية تدخل الخليج لمراقبة أنشطة إيران

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
سامح شكري يؤكد ضرورة  اتخاذ خطوات رادعة لإسرائيل حال اجتاحت رفح شريهان توجه رسالة مؤثرة لابنتها فى عيد ميلادها بيلنكن: أمريكا لا تتبنى معايير مزدوجة لحقوق الإنسان تجاه إسرائيل الحكومة تعلن موعد إجازة عيدي العمال وشم النسيم مصر ترحب بالاتفاق بين أرمينيا وأذربيجان وزير الصحة يتابع مستجدات المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية وزير التنمية المحلية يتابع تنفيذ المشروعات التنموية والملفات الخدمية بمطروح جهود حكومية لـ زيادة الاحتياطي الاستراتيجي من السلع الأساسية وزير الرياضة ومحافظ شمال سيناء يتفقدان المدينة الشبابية بالعريش طرح 8 محلات تجارية و7 وحدات إدارية للبيع بمدينة السادات  القوات المسلحة تنشر انفوجراف بمشاريع التنمية في سيناء 3 آلاف مفقود تحت أنقاض المنازل في قطاع غزة

شئون عسكرية

حاملة طائرات أمريكية تدخل الخليج لمراقبة أنشطة إيران

أرشيفية
أرشيفية

دخلت حاملة الطائرات الأميركية جون سي ستينيس، إلى الخليج العربي، في خطوة هي الأولى منذ الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي الإيراني.

وتسعى واشنطن من خلال هذه الخطوة إلى مراقبة الأنشطة الايرانية بعد تهديدات طهران بإغلاق مضيق هرمز أمام الملاحة الدولية.

وتعد الخطوة الأميركية، رسالة مباشرة لطهران، بعدم السماح بإرباك الملاحة في المضيق الاستراتيجي الذي يمر عبره قرابة ثلث إجمالي صادرات النفط المنقولة بحراً.

ووفقا للمصادر الأميركية يتوقع أن تناوب الفرقة البحرية في المنطقة لمدة شهرين على الأقل.

وتضم مجموعة السفن التي ترافق "جون ستينيس" الطراد الصاروخي "موبايل باي" والمدمرتين "ديكاتور" و"ميتشر" بالإضافة إلى غواصة ذرية.

وأمام استعراض القوة الأميركي، استفزازات عسكرية إيرانية، فقد أطلقت سفن تابعة للحرس الثوري الإيراني، صواريخ بالقرب من حاملة الطائرات ومجموعة السفن المرافقة لها، بالإضافة إلى تحليق طائرة دون طيار بالقرب منها.

وهذه التطورات، سبقها إعلان الحرس الثوري، إجراء مناورات عسكرية جنوبي إيران بمحاذاة مياه الخليج (يوم الجمعة) اختبرت خلالها صواريخ متوسطة المدى.

وتأتي الخطوة الأميركية بإرسال قوة بحرية عسكرية لتزيد الضغط على طهران، وتشكل قوة ردع لأنشطتها المهددة لأمن المنطقة والملاحة البحرية.