تفاصيل أهم اتفاقيات نقل وتسييل الغاز بين مصر وقبرص

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
موعد وشروط التقديم على وظائف وزارة الخارجية السعودية (لينك التقديم ) تراجع أسعار الذهب عيار 21 بقيمة 50 جنيه فى الاسواق أسعار الدولار فى البنوك المصرية اليوم الجمعة 3 مايو 2024 برنامج Pangea.. تحالف عربي هندي يعلن عن ابتكار ثوري في الذكاء الاصطناعي أمطار رعدية ورياح شديدة تضرب السعودية حتى الجمعة المقبلة طاقم تحكيم أوروبي لقيادة مباريات نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين اضطراب مؤشرات البورصة السعودية خلال تعاملات اليوم غضب فى ليبيا بعد تداول صور احتجاز هنيبال معمر القذافي فى سجن ”تحت الأرض” محطات فى حياة معلق الرياضة السعودي محمد رمضان صاحب ”الحنجرة الذهبية” رغد صدام حسين تنشر الصفحات الأولى من مذكرات والدها فى السجون الأمريكية انخفاض طفيف فى اسعار الذهب اليوم بالأسواق المصرية أسعار الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري اليوم الثلاثاء     

اقتصاد

تفاصيل أهم اتفاقيات نقل وتسييل الغاز بين مصر وقبرص

إتفاقية تسييل الغاز
إتفاقية تسييل الغاز

تم التوقيع على عدد من الاتفاقيات بين مصر والدول المنتجة للغاز الطبيعي في إقليم شرق المتوسط، بهدف تعزيز دور مصر كمركز إقليمي للطاقة.

في سبتمبر 2018، وقع وزير الطاقة المصري ونظيره القبرصي اتفاقية لإنشاء خط أنابيب بحري يربط حقل الغاز "أفروديت" في قبرص بمحطات الإسالة في مصر، بهدف نقل الغاز القبرصي إلى مصر وإعادة تصديره إلى دول الاتحاد الأوروبي.

كما وقعت مصر اتفاقية مع إسرائيل في فبراير 2018 لتصدير الغاز الطبيعي من حقول إسرائيل إلى منشأة الإسالة المصرية، وتم تعديل الاتفاق في أكتوبر 2019 لزيادة حجم الصادرات الإسرائيلية إلى 60 مليار متر مكعب على مدار 15 عامًا، بقيمة 15 مليار دولار.

في سبتمبر 2021، وقعت مصر اتفاقًا مع سوريا والأردن ولبنان لإحياء الخط الغاز العربي، بهدف نقل الغاز المصري إلى لبنان عبر سوريا والأردن، وذلك لتعزيز دور مصر في نقل الغاز الطبيعي في المنطقة.

تستخدم مصر قدراتها اللوجستية المتميزة لتحقيق هذا الهدف، حيث تتمتع ببنية تحتية قوية تؤهلها لأن تصبح مركزًا إقليميًا للطاقة.

وتشمل هذه البنية التحتية قناة السويس وخط أنابيب "سوميد" الذي يمتد من البحر الأحمر إلى البحر الأبيض المتوسط كبديل لنقل الطاقة في حالة تعثر عملية النقل عبر القناة. كما تمتلك مصر محطتي إسالة (إدكو ودمياط)، وهما المصنعان الوحيدان للغاز المسال في شرق المتوسط، مما يمنحها ميزة تسييل كميات كبيرة من الغاز الطبيعي سنويًا.

بالإضافة إلى ذلك، تستضيف مصر منظمة غاز شرق المتوسط وتشارك في التعاون الجماعي مع دول الإقليم، مما يعزز دورها كمركز إقليمي للطاقة.