غدًا | السماء تشهد ظاهرة فلكية بديعة بطلها كوكب عطارد .. اعرف التفاصيل

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
أسعار الذهب اليوم الإثنين في مصر.. وأسعار سبائك btc حملة المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي تشكر ”اتحاد شباب المصريين” على جهودهم في انتخابات الرئاسة بالخارج وزير الصحة: مصر تعمل بشكل استباقي لإيجاد حلول تمويلية مستدامة للتحول نحو «المستشفيات الخضراء» رسميًا.. موعد وشروط وخطوات تسجيل الاستمارة الإلكترونية للتقدم لامتحانات الشهادة الإعدادية رئيس الحركة الوطنية: الاستحقاق الرئاسي محطة مهمة في مسارنا السياسي لمن يخاف من الموت.. ردد هذا الذكر كل يوم 100 مرة صباحا ومساء الصوت أمانة.. وزير الأوقاف: الإيجابية تعني التفاعل مع قضايا الوطن  وزيرة التعاون الدولي: إطلاق القمر الصناعي ”سات_ 2” علامة مهمة في تاريخ التعاون الإنمائي مع الصين تدشين الفرقاطة المصرية ”الجبار” طراز ”ميكو A200 وزير الرياضة يلتقي بالمفاوضين الشباب المصريين بمؤتمر المناخ COP28 وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية تنظم فعالية حول ”مبادرة حياة كريمة من أجل افريقيا قادرة على الصمود في مواجهة تغير المناخ” خلال فعاليات مؤتمر المناخ CoP28 صندوق تحيا مصر: توفير 30 ألف قطعة ملابس لرعاية 6 آلاف طالب وطالبة مجانًا

منوعات

غدًا | السماء تشهد ظاهرة فلكية بديعة بطلها كوكب عطارد .. اعرف التفاصيل

ظاهرة فلكية بديعة
ظاهرة فلكية بديعة

في يوم غد، الجمعة 22 سبتمبر 2022، ستكون استطالة الكوكب عطارد العظمى في الجهة الغربية الصباحية، وهي أبعد نقطة زاوية من الشمس.

هذه فرصة لمراقبة الكوكب فوق الأفق الشرقي قبل شروق الشمس بحوالي 60 دقيقة تقريبًا.

ووفقًا لتقرير صادر عن الجمعية الفلكية بجدة، لمشاهدة عطارد، يجب أن يكون الأفق مفتوحًا تمامًا وأن نلقي نظرة نحو موقع شروق الشمس، حيث ستظهر عطارد كنقطة ضوئية ذات لمعان متوسطة فوق موقع شروق الشمس وأسفل كوكب الزهرة الساطع.

قد يكون من الضروري استخدام المنظار إذا كانت السماء غير صافية تمامًا بالقرب من الأفق.

وأضاف التقرير: نظرًا لأن عطارد هو الكوكب الأقرب إلى الشمس ويدور بين الأرض والشمس، فإنه يظهر قرب الشمس في سماء الأرض.

ولكن صباح الأحد، سيكون عطارد بزاوية 17 درجة غرب الشمس.

وبسبب حركة عطارد حول الشمس في مدار بيضاوي الشكل، فإن استطالته العظمى تتراوح عادة بين 18 إلى 28 درجة.

عمومًا، أفضل وقت لمراقبة عطارد في استطالته العظمى يعتمد بشكل رئيسي على الموسم الذي يحدث فيه، حيث تكون أعظم استطالة متزامنة مع حدوث الاعتدال الربيعي، وتكون الأقل عندما يكون الاعتدال الخريفي قريبًا.