بريطانيا: الجيش الروسى يعتزم تجنيد 420 ألف موظف حكومى بحلول نهاية 2023 مما يؤثر سلبًا على الصناعة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
عاجل.. الطيران الإسرائيلي يشن غارات على بلدتي ياطر وصربين في لبنان إسرائيل: عائلات المحتجزين في غزة يدعون لإنهاء الحرب المشدد 10 سنوات لمهندس قتل شخص في مشاجرة بالعبور اندلاع حريق هائل فى مركز عيون بمنطقة العجوزة دعوات لاستثمار وتوظيف تراث سيناء الثقافي والطبيعي واللامادي التموين تعلن تخفيض أسعار زيوت الطعام 36% والألبان 15% تموين القاهرة: توريد 1455 طن قمح بـنطاق المحافظة من أول الموسم حقيقة وجود قصور في عدد العاملين بمطار القاهرة رانيا يوسف تنتهى من تصوير ” جريمة منتصف الليل” روسيا تهدد بالرد إذا صودرت أموالها في الغرب استهداف منشآت الطاقة الأوكرانية بصواريخ ”كروز” ”حشرات الزيز الصاخبة” تجتاح غابات أمريكا وضواحيها

اخبار عسكرية

لندن (أ ش أ)

بريطانيا: الجيش الروسى يعتزم تجنيد 420 ألف موظف حكومى بحلول نهاية 2023 مما يؤثر سلبًا على الصناعة

الجيش الروسي
الجيش الروسي

كشفت وزارة الدفاع البريطانية أن الجيش الروسى يعتزم تجنيد 420 ألف موظف حكومي بحلول نهاية عام 2023 داخل صفوفه، ما قد يؤدى إلى تفاقم في القوى العاملة الصناعية .

وأشارت الوزارة - في تحديثها الاستخباراتي اليومي بشأن الوضع في أوكرانيا، نشرته عبر منصة (إكس)، اليوم الثلاثاء، إلى تصريح نائب رئيس مجلس الأمن الروسي ديمتري ميدفيديف، مطلع الشهر الجاري بأنه تم تجنيد 280 ألف فرد حتى الآن، مبينة أنه "مع ذلك، لا يمكن التحقق من هذه الأرقام بشكل مستقل".

وذكرت أن "التجنيد الإجباري في روسيا لا يزال يؤثر سلباً على القوى العاملة في الصناعة في حين وجد معهد إيجور جيدار للسياسة الاقتصادية أن النقص في العمالة الصناعية في روسيا وصل إلى مستوى مرتفع جديد بلغ 42% لشهر يوليو 2023، وهو أعلى بنسبة 7% عن أبريل 2023".

وتابعت الوزارة أنه على النقيض من جهود التجنيد الإلزامي في أماكن أخرى، اتخذت روسيا في قطاع تكنولوجيا المعلومات خطوات للحفاظ على القوى العاملة.

ومن المحتمل أن يسلط هذا الضوء على النقص الحاد بشكل خاص في هذا القطاع بعد مغادرة حوالي 100 ألف عامل في مجال تكنولوجيا المعلومات روسيا في عام 2022".. ووفقاً للمخابرات البريطانية، فإن هذا الأمر يظهر أن "التعبئة والتجنيد داخل روسيا قد أدى إلى تفاقم النقص في القوى العاملة غير الدفاعية.

وفي الفترة التي تسبق الانتخابات الرئاسية الروسية المقرر إجراؤها في مارس 2024، من المرجح أن تسعى السلطات الروسية إلى تجنب المزيد من قرارات التعبئة التي لا تحظى بشعبية".