وزير العدل: انجاز أول قانون أحوال شخصية للمسيحيين في مصر

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
الميرغني: المادة (157) كلمة السر في حل أزمة التهجير القسري ضع رفاهيتك في المقام الأول 7 طرق بسيطة للرشاقة والصحة والرضا فهم عملة الإيثريوم والتقلبات القادمة في السوق تحالف ابتكاري جديد: تعاون بين جامعة ميونيخ ومركز الابتكار السيبراني التابع للجيش الألماني 1.4 مليار يورو طلبات جديدة لشركة هينسولدت ”بلاناس” يشيد بالنتائج التي حققها القطاع الأولي والتي تعكس العمل الذي قام به المزارعون ومربي الماشية والصيادون ”روبليس”: ”إذا كان هناك شيء واحد يمتلكه الجيش الإسباني فهو القدرة على التعلم من جميع المهام التي يشارك فيها” بيدرو سانشيز: ”الحكومة رفعت الحد الأدنى للأجور بين المهن بنسبة 61٪ في سبع سنوات” رئيس أركان حرب القوات المسلحة يشهد الجلسة الإفتتاحية لإجتماعات اللجنة العسكرية الليبية المشتركة (5+5) 14 مرشحًا جديدًا فى انتخابات التجديد النصفى لنقابة الصحفيين نجاة الفنان كمال أبو رية من حادث مرورى فى مدينة 6 أكتوبر

أحكام قضائية

وزير العدل: انجاز أول قانون أحوال شخصية للمسيحيين في مصر

لقاء وزير العدل مع أحمد موسى
لقاء وزير العدل مع أحمد موسى

كشف المستشار عمر مروان وزير العدل، إنه تم الانتهاء من قانون الأحوال الشخصية الجديد للمسلمين وللمسيحيين، مشيرا إلى أن قانون المسيحيين هو الأول من نوعه في مصر وهو قانون تاريخي.

لقاء وزير العدل مع أحمد موسى

وتابع المستشار عمر مروان وزير العدل خلال حوار خاص مع الإعلامي أحمد موسى عبر برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد: حتى لا يحدث تعارض أو غموض بشأن قانون الأحوال الشخصية للمسيحيين، هناك مسائل إجرائية بحتة سيتم إرسالها لمجلس النواب»، موضحا أنه تم أخذ آراء كل الطوائف المسيحية في مشروع قانون الأحوال الشخصية المسيحي؛ لأنه لبى بفضل التعاون بين قداسة البابا والطوائف الدينية وتم إخراج قانون متفق عليه يخص كل شيء.

وبشأن قانون الأحوال الشخصية للمسلمين، كان هناك أحكاما ليس لها أساس ديني بصفة ثابتة، مما أعطانا فرصة للتحرك فيها، مثل «الرؤية ومسكن الزوجية، والولاية، والنفقة»، من خلال لجنة مختصة من قاضي وأعضاء مختصين بأحكام الأسرة المتطورة والمتفقة مع أصول الدين، وتم الانتهاء من القانون على مدار 10 شهور.

واختتم المستشار عمر مروان: عمل اللجنة يتم عبر مجموعة استشارية من تخصصات طب نفسي، علم اجتماع، ماليات، رجال دين محايدين)، يعتمدون على العلم طالما لم يكن للدين كلمة ثابتة صريحة، على أن يكون هناك حوارا مجتمعيا حول تلك الأحكام؛ لإمكانية تعديل أو إضافة أو حذف مادة، لتتوافق عليه الأغلبية الساحقة.