الأزمة السودانية حاضرة في لقاء السيسي مع مايك تيرنر

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
سفينة الأبحاث ”بلانيت” تعزز المجموعة البحرية الدائمة الثانية لحلف شمال الأطلسي تمركز ما يقرب من 100 دبابة من طراز Leopard 2 A8 في ليتوانيا وزير الداخلية يدعو إلى وقف رسائل الكراهية التي ”تنشر خدع لا أساس لها حول الهجرة والجريمة” أوسكار بوينتي يعلن عن رقم قياسي لصيف الشباب مع 5.2 مليون رحلة بالقطار والحافلة مع خصومات تصل إلى 90% وزير الرئاسة والعدل الإسباني يعلن عن أداة للذكاء الاصطناعي ستسهل على المواطنين فهم القرارات القضائية إيزابيل رودريغيز : ”عمل الحكومة وضع الأسس للاستجابة لمشكلة الإسكان” أنخيل فيكتور توريس يناقش وضع المهاجرين القاصرين مع رئيس اليونيسف في إسبانيا ”النقل الاسباني” والولاية يفتحان مرحلة جديدة لتعزيز البنية التحتية والتنقل في كاتالونيا لويس بلاناس يبحث مع الرئيس الأستوري سياسات النهوض بقطاع الزراعة وصيد الأسماك رئيس الحكومة الاسبانية يناقش مع الرئيس والمدير التنفيذي لشركة IMEC 4 شهداء فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي لمخيم النصيرات وسط غزة استشهاد 6 مدنيين وفقدان أخر في غارة إسرائيلية على بلدة عيترون بجنوب لبنان

سياسة

الأزمة السودانية حاضرة في لقاء السيسي مع مايك تيرنر

الأزمة السودانية
الأزمة السودانية

تحدث الرئيس عبد الفتاح السيسي، عن الازمة السودانية خلال لقائه مع رئيس اللجنة الدائمة لشؤون الاستخبارات بمجلس النواب الأمريكي، "مايك تيرنر"، برفقة وفد كبير من أعضاء اللجنة من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، وذلك في حضور اللواء عباس كامل رئيس المخابرات العامة، و"جون ديروشر" القائم بأعمال السفير الأمريكي بالقاهرة.

ووفقًا للمستشار أحمد فهمي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، فأن اللقاء شهد تأكيداً على قوة ومتانة الشراكة الاستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة.

وأكد الجانب الأمريكي في هذا الصدد أن مصر تلعب دورًا محوريًا في المنطقة كركيزة للاستقرار والسلام، بالإضافة إلى دورها الرائد في مكافحة الإرهاب، وهو ما يتطلب مواصلة وتعزيز التعاون والتشاور بين مصر والولايات المتحدة على جميع المستويات، لمواجهة المخاطر والتحديات المتزايدة على المستويين الدولي والإقليمي.

وأكد الرئيس السيسي موقف مصر من التطورات الجارية في السودان، وأشار إلى أهمية وقف إطلاق النار على نحو دائم وشامل، والشروع في حوار سلمي يؤدي إلى استكمال المسار الانتقالي، على النحو الذي يرتضيه الشعب السوداني الشقيق، ويجنبه المعاناة الإنسانية، ويتيح له المضي قدمًا في مسار الاستقرار والتنمية