ندوة مصرية – إسبانية حول علم المصريات في مقر وزارة السياحة والآثار في خلال الفترة ما بين 13 و 15 فبراير

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
البنتاغون: الجيش الأمريكي يقدم الدعم اللوجستي لأوكرانيا فقط المقاطعة تكسب.. انخفاض أسعار الأسماك بالغرف التجارية بنسبة 30 % عاجل.. توقف فودافون كاش وخدمة دفع الفواتير خلال ساعة قرار عاجل لجوميز بعد وصول بعثة الزمالك إلى كوماسي تشيع جثمان الطفل حسين غريق حمام سباحة بلانه بأسوان رقص وبنات.. ضياع الأخلاق والفضيلة على سفح الأهرامات القصة الكاملة لحبس الإعلامية الكويتية حليمة بولند الإمارات تشدد على مكافحة العنف الجنسي المرتبط بالنزاعات عاهل الأردن يصدر أمر ملكي بإجراء انتخابات برلمانية عاجلة تفاصيل جولة الملك أحمد فؤاد الثاني بمحافظة الاسكندرية       تفاصيل الحالة الصحية للملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود اطلالة الفنانة بدرية طلبة فى حفل زفاف ابنتها

سياحة وطيران

ندوة مصرية – إسبانية حول علم المصريات في مقر وزارة السياحة والآثار في خلال الفترة ما بين 13 و 15 فبراير

ندوة (مصرية - اسبانية
ندوة (مصرية - اسبانية

تنظم سفارة إسبانيا في مصر بالتعاون مع كل من مركز تسجيل الآثار المصرية (التابع المجلس الأعلى للآثار- وزارة السياحة والآثار المصرية) وجامعة كومبلتنسي بمدريد ورشة عمل بعنوان "طرق فعالة لترويج التراث الثقافي:

تطبيق طرق التسويق والأعمال التجارية في مجال إدارة التراث الثقافي".

تهدف ورشة العمل إلى دعم و تعزيز العلاقات بين علماء المصريات من مصر وإسبانيا وسوف تعقد في قاعة أحمد باشا كمال بالدور الأرضي بمقر وزارة السياحة والآثار (3 شارع العادل أبو بكر - الزمالك - خلال الفترة بين 13 و 15 فبراير 2023).

حضر إفتتاح الحدث سفير إسبانيا في مصر، ألبارو إيرانثو، وحاضر به كلا من د. خوسيه رامون بيريث أثينو و د. هشام الليثي (المديران المشاركان للبعثة الأثرية العاملة بمشروع المسح الأثري للجرافيتي الموجود بمنطقة وادي الخبيئة الملكية سي 2) و د. فيرونيكا بوي، مديرة ثقافية وخبيرة في تسويق وتطوير الأعمال.

وتتضمن الورشة على مدار يومين، تدريب العلماء السابق ذكرهم جمهور الحاضرين على التقنيات المختلفة المتعلقة بإدارة وترويج التراث الثقافي. جدير بالذكر أن مشروع المسح الأثري للجرافيتي الموجود في منطقة جنوب الدير البحري بالبر الغربي بمدينة الأقصر، هو مشروع تنقيب أثري بهذه المنطقة الجبلية ينفذه فريق علمي بإدارة جامعة كومبلتنسي بمدريد ومركز تسجيل الآثار المصرية التابع لوزارة السياحة والآثار المصرية، بالتنسيق مع المجلس الأعلي للآثار.