سخرية من بيان ”سوري” يخشى على سلامة الطلاب بفرنسا

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
محاكاة مبارزة AGDUS لناقلات الجنود المدرعة من طراز Puma صواريخ تدريب 70 ملم لمروحيات تايجر الهجومية بيدرو سانشيز يسلط الضوء على العلاقات الثنائية الجيدة بين إسبانيا والبرتغال: ”نحن التاريخ والحاضر والمستقبل المشترك” إيزابيل رودريغيز تستقبل وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان في المملكة العربية السعودية ”روبلز” تسلط الضوء على العمل العظيم الذي قامت به إسبانيا في قيادة المجموعة البحرية الدائمة رقم 1 التابعة لحلف شمال الأطلسي وزير الخارجية يُطالب بفتح جميع المعابر البرية بين إسرائيل وغزة ”الزراعة” تبدأ في تلقي طلبات المشاركة في النسخة 91 لمعرض زهور الربيع ”النقل” تكشف حقيقة تفويض رئيس هيئة الطرق والكباري باختصاصات الوزير «الجزيري» يفتتح التسجيل للزمالك في شباك الأهلي في لقاء القمة رئيس الوزراء يستعرض نتائج تقرير منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية عن مصر وزير التنمية المحلية يتابع انشاء المناطق اللوجستية للمنتجات الغذائية بالمحافظات وزارة التعليم تعلن فتح باب التقديم للمدارس اليابانية للعام الدراسي المقبل بداية من الغد

شئون عربية

سخرية من بيان ”سوري” يخشى على سلامة الطلاب بفرنسا

ارشيفية
ارشيفية

سخر الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا، من بيان صادر عن الاتحاد الوطني للطلبة أعرب فيه عن خشيته على "سلامة الطلبة السوريين" في فرنسا.

وكان الاتحاد الوطني لطلبة سوريا أصدر مؤخرا بيانا أهاب فيه بالطلاب السوريين الدارسين في فرنسا "توخي الحذر" مخافة التعرض لسوء جراء الاحتجاجات التي تشهدها فرنسا.

وشدد البيان على ضروة "الانتباه الشديد خاصة في ظل قطع الطرقات وإيقاف بعض خطوط السكك الحديدية وانفلات الوضع تماماً في عدد من المناطق".

وختم البيان الصادر عن المكتب التنفيذي للاتحاد الوطني كلامه بالتمنيات للطلاب السوريين في فرنسا "بالسلامة والنجاح والعودة سالمين إلى أرض الوطن الآمن سوريا".

ونقل موقع "سناك سوري" سخرية بعض الطلبة من هذا البيان، إذ قالوا في منشورات استهزائية إن اتحاد الطلبة يقوم بدوره على أكمل وجه في دعم وزارة التعليم العالي في كل قرار تصدره، وقال أحدهم ساخرا: "كلنا نعرف قرارات الوزارة الأخيرة التي كان فيها حرص على الطالب، وهو الآن منشغل بالحرص على الطلاب في الخارج".

و نقل موقع "حرية برس" عن أحد طلبة جامعة حلب قوله: " عندما بدأت امتحانات العملي في الجامعات السورية .. كانت جامعة حلب تتعرض للقصف والرصاص الحارق المتفجر الذي كان يسقط على رؤوس الطلاب وعندما حاولنا جاهدين أن يكون الطلاب في هذه الفترة آمنين في بيوتهم؛ أصر مجلس التعليم العالي وأثنى على الدوام".

وتابع: "بل وقال أيضا إن الطالب الذي لا يأتي لامتحان العملي يحرم من المادة ولا يحق له إعادة امتحان العملي، مما أدى إلى رسوب معظم الطلاب في العديد من المواد ما عدا أنه شكل خطر كبير جدا على حياة الطلاب وأستاذة الجامعة، والسؤال هنا أين كنتم اتحاد طلبتنا في وقتها؟".