تحسباً لحرب وشيكة.. روسيا تستعد لآلاف المناورات العسكرية

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
استمرار النمو القوي لشركة Renk في عام 2023 وكالة NSPA تقوم بشراء أنظمة أسلحة متعددة الأغراض من طراز Carl-Gustaf لأربع دول في حلف شمال الأطلسي محمد صلاح وأحمد حلمي على منصة مراهنات لجني الأرباح.. ما القصة؟ تقارير: أوكرانيا ليس لديها ما يكفي من الالغام لبناء خطوط دفاعية جديدة مسلح يفتح النار على سيارات في الضفة الغربية المحتلة الرئيس الإيراني يدعو الخيرين بالعالم الإسلامي للمشاركة في إعادة إعمار غزة قصف جوي إسرائيلي عنيف على مدينة الأسرى وسط قطاع غزة جامع الولي.. قلب أنقرة المعنوي يجذب الزوار من أنحاء العالم (فيديو) الأمم المتحدة: اسرائيل تتحمل مسؤولية إعاقة دخول المساعدات لقطاع غزة انفجار محطة وقود بولاية كنتاكي الأمريكية قصف مدفعي إسرائيلي يستهدف القطاع الغربي جنوبي لبنان برشلونة يُغري لامين يامال بعرض مالي ضخم لإقناعه بالبقاء

العالم

تحسباً لحرب وشيكة.. روسيا تستعد لآلاف المناورات العسكرية

الرئيس الروسى
الرئيس الروسى

طلب الرئيس الروسي فلاديمير بوتن من المسؤولين في وزارة الدفاع، التحضير لـ4 آلاف مناورة عسكرية العام المقبل، تزامنا مع تزايد حدة التوتر بين موسكو وواشنطن.

وقال وزير الدفاع الروسي، سيرجى شويغو: "تمت جدولة 4 آلاف مناورة حربية متنوعة، وقرابة 8500 تدريب على المواجهات الحربية".

وأضاف شويغو: "الهدف تحضير الجيش الروسي على التعامل مع النزاعات الحالية".

و قال الوزير إن التدريبات ستشمل "اختبارات الاستعداد المفاجئ"، التي ستعزز الاستعداد عند الجيش الروسي في حال وقوع أي نزاعات عسكرية.

وتأتي هذه الأوامر العسكرية على وقع تصاعد التوتر بين روسيا والغرب، بعد عدة وقائع منها الهجوم الروسي على سفن أوكرانية، ومحاولة اغتيال العميل سيرغي سكريبال في بريطانيا.

واتخذ النزاع الروسي الأميركي مؤخرا منحى جديدا، عندما أمهلت واشنطن موسكو 60 يوما، لإثبات براءتها مما وصفته الولايات المتحدة بانتهاك معاهدة القوى النووية المتوسطة، المبرمة عام 1987.

وقالت واشنطن إنها ستضطر لبدء عملية انسحاب من المعاهدة تستمر 6 أشهر، إذا لم يطرأ أي تغيير، فيما علق بوتين على الأمر معلنا أن موسكو "ستنتج صواريخ محظورة في الوقت الحالي بموجب المعاهدة، إذا انسحبت الولايات المتحدة منها وبدأت في إنتاج مثل هذه الصواريخ".

واتهم بوتن في تصريحات تلفزيونية الولايات المتحدة بإلقاء اللوم على روسيا في انتهاكات كذريعة للانسحاب من المعاهدة.