خلال الفترة بأكملها منذ بداية الوباء ، نمت مبيعات السلع المنزلية والإصلاحات عبر الإنترنت بنشاط في مجال الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم ، ويرجع ذلك أساسًا إلى افتتاح مرافق إنتاج محلية جديدة. أظهرت فئة التعليم عبر الإنترنت أيضًا نموًا ، وفقًا لبيانات من المحللين فى (CloudPayments)

منذ بداية الوباء ، نما قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة عبر الإنترنت بنسبة 25٪ بشكل عام. بلغ نمو حركة المرور على الإنترنت منذ بداية الوباء (مارس 2020 - فبراير 2021) 255٪.

وجاءت الإلكترونيات في المرتبة الثانية ، حيث نما حجم التداول على الإنترنت بنسبة 83٪ في أول عام "جائحة". تقترب السلع الرياضية من المراكز الثلاثة الأولى.

نما حجم التداول عبر الإنترنت بنسبة 69٪ منذ بداية الوباء أيضًا خلال الوباء ، نمت صناعات التعليم عبر الإنترنت وتوصيل الطعام بشكل كبير.

لقد أصبح الوباء اختبارًا حقيقيًا للقوة للعديد من الشركات كان على الشركات إعادة بناء العمليات على عجل ، ونقل المبيعات عبر الإنترنت ، وتغيير الخدمات اللوجستية.

وقد نجحت معظم الشركات في التعامل مع هذه المهمة ، علاوة على ذلك ، فقد تمكنت من النمو في أعقاب الوباء بسبب تنوع الأعمال ونمو المكون عبر الإنترنت .

مع كل قيد جديد ، يؤدي كل إغلاق إلى زيادة نسبية في حجم المبيعات عبر الإنترنت في جميع مجالات الأعمال: من الكبيرة إلى الصغيرة, لذلك ، في ظروف المطاعم المغلقة ، يتحول الطلب على الفور إلى توصيل الطعام الجاهز عبر الإنترنت ، وفي أعقاب التعلم عن بعد ، يتزايد الطلب على التعليم عبر الإنترنت.