معجزة جديدة .. آيات قرآنية تعالج أخطر أمراض العصر أبرزها السرطان

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
مواجهة قوية تنتظر الأهلي بعد نصف نهائي إفريقيا مقتل 463 ألف جنديا روسيا فى الحرب على أوكرانيا ارتفاع شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 34305 فلسطينيا سعر متر التصالح على مخالفات البناء.. وفقًا للقانون الجديد فرصة للاستثمار.. طرح محال وصيدلتين ومخبز للبيع بالعبور الجديدة فتح باب تلقي الطلبات الخاصة بعربات الطعام المتنقلة بمقابل الانتفاع بطيبة الجديدة فرص عمل جديدة لفتيات محافظة أسيوط الجزار: استرداد ٩٥٨٧م٢ بالسويس الجديدة.. وإزالة مخالفات بناء بـ 3 مدن جديدة بنك ناصر الاجتماعي يعلن إتاحة التمويلات الشخصية بشروط ميسرة سعر الريال السعودي مقابل الجنيه فى البنوك المصرية اليوم سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس أسعار العملات العربية مقابل الجنيه المصري اليوم

دين

معجزة جديدة .. آيات قرآنية تعالج أخطر أمراض العصر أبرزها السرطان

القرآن الكريم
القرآن الكريم

يقف الطب عاجزًا عن علاج الكثير من الأمراض، خاصة المزمنة منها، وبالرغم من ذلك، إلا أن هناك طرقًا أخرى للعلاج من هذه الأمراض، تعتمد في المقام الأول على الجانب الروحي.

ويعتبر القرآن الكريم هو واحد من أهم وأبرز هذه الطرق، والذي ثبت قدرته على الوقاية وعلاج عدد كبير من الأمراض المزمنة مثل السرطان، وداء السكري، وارتفاع ضغط الدم.

القرآن يعالج مرض السرطان

تعتبر سورة الفاتحة من السور القرآنية المهمة جدًا وهو ما يتضح من خلال نزولها مرتين على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتمكناهميتها في فتح الأبواب المغلقة للذين ضاقت بهم الدنيا.

وبحسب الدعاة والعلماء، فيشترط قراءة سورة الفاتحة بإخلاص لله عز وجل مع وجود نية العمل الصالح والتقوى، حتى تأتي بثمارها.

وتبين أن المداومة على قراءة القرآن الكريم بصفة عامة يعمل على إعادة انسجام ذرات الدم داخل جسم الإنسان خاصة للذين يعانون من مشاكل مرضية مثل السكري وضغط الدم.

هذا بالإضافة إلى ان قراءة القرآن بالنسبة لمرضى السرطان، تعمل على تقوية وتعزيز جهاز المناعي، والتخلص من الآلام.

وفيما يلي استعراض لأبرز آيات القرآن الكريم التي تعمل على شفاء الأمراض:

سورة القاتحة

يقول العلماء أن قراءة سورة الفاتحة يجب أن يكون سبع مرات، فقد سميت هذه السورة بالسبع المثاني، فهي تعمل على الشفاء تصديقًا لقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم حين قال: «والذي نفسي بيده لم ينزِّل الله مثلها في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان».

آية الكرسي

يقول الله عزل وجل في كتابه العزيز «اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ»، وهذه الآية تحفظ قارئها المداوم عليها باستمرار من الأمراض.

سورة البقرة

وتحديدًا آخر آيتين من سورة البقرة، والتي تحمي من الامراض والهموم.

سورة الإخلاص

سورة الإخلاص من السور القرآنية القصيرةن ولكن قرائتها تعادل ثلث القرآن، وتعمل على علاج جميع الأمراض، ويفضل أن يتم قرائتها 11 مرة، خاصة وأن عدد حروف هذه السورة 11 حرف.

الفلق والناس

ويطلق عليهما المعوذتين، ويحميان قارئهما من الشرور والأمراض.