الإعلامي أحمد عبد العظيم | يشيد بمبادرة الدفاع العربي «لا للتنمر لمصابي كورونا»

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وفاة التيك توكر إسراء روكا في حادث مأساوي بالنزهة الفرقه الألمانية keinemusik تقيم حفلتها بالأهرامات برعاية وزير السياحة جداول امتحانات الترم الثانى لطلاب المرحلة الإعدادية بالجيزة بدء امتحانات المهام الأدائية والمواد خارج المجموع لجميع المراحل بالقاهرة غدا تايوان ترصد 21 طائرة عسكرية صينية مقتل 30 إرهابيا فى عملية عسكرية جنوب الصومال واشنطن توافق على سحب قواتها من النيجر مطار دبي يوجه بيان عاجل لـ المسافرين المغادرين الامارات مدير كلية الدفاع الوطني التنزاني و 23 دارس في زيارة لوزارة الري وزير الدفاع الروسي: إنشاء مركز لإنتاج الطّائرات المسيرة تُطبق غدًا.. تعرف على الأسعار الجديدة للخبز السياحي سعر الذهب اليوم.. ارتفاع جماعى فى أعيرة الذهب بالأسواق المصرية

أخبار

الإعلامي أحمد عبد العظيم | يشيد بمبادرة الدفاع العربي «لا للتنمر لمصابي كورونا»

الإعلامي أحمد عبد العظيم
الإعلامي أحمد عبد العظيم

أشاد الإعلامي أحمد عبدالعظيم، المذيع بالتليفزيون المصرى، وزميل كلية الدفاع الوطنى بأكاديمية ناصر العسكرية العليا، بالمبادرة التى أطلقتها جريدة "الدفاع العربي"، لا للتنمر لمصابي كورونا، حيث أنها جاءت لتأكد علي أهمية رفض الإساءة والتنابذ بين أبناء الشعب المصري، حتى لا يمزقوا النسيج الوطنى المصرى المتين و الذي يميز أهل أرض الكنانة.

وأضاف، بأن قرار إطلاق أسم الشهيدة الطبيبة سونيا عبدالعظيم على مدرسة فى قريتها "شبرا البهو"، والتى رفض بعض أهالى القرية دفنها فى مقابر القرية هو قرار محترم، فما حدث يعد إحدى أسوأ صور "التنمر" الغير مقبول فى مجتمعنا العريق، الذى يتسم بالترابط والشهامة والرقى فى العلاقات الاجتماعية.

حيث أن الشهيدة طبيبة بالمعاش ولم تنسى دورها في المجتمع كطبيبة أولاً وأم ثانياً، ولقيت ربها أثناء وبسبب آدائها لرسالتها السامية، بعد أن انتقل لها "فيروس كورونا" اللعين بسبب رعايتها لابنتها القادمة من كندا حاملة الفيروس، لتثبت بأن الطبيب لا يتخلى عن واجبه وإن كان على المعاش، ومن هنا جاءت أهمية المبادرة.

وأضاف "عبد العظيم"، أن هذا المفهوم يعمل على ربط الأواصر العربية ككل، ولا يقتصر على بلد بعينه، مشيراً إلى أن مصر دائماً سباقة في مثل هذه المبادرات ولا يوجد بين ضلوع أبنائها أي ضغينة لأحد، بالعكس فإنها تحمل بين جنباتها كل التقدير والاحترام للجميع .