رد الشيخ محمد حسان على شائعة وفاته

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
ختام الندوة الدولية الثلاثون حول تفاعل النيوترونات مع النوى في شرم الشيخ اليابان تتسلم ثلاث مركبات أرضية بدون طيار (نظام المشاة الهجين المجنزرة) ”طاقة” الإماراتية تتفاوض مع اثنين من المساهمين علي الاستحواذ على أسهم صندوقي GIP وCVC من الشركة الاسبانية المتعددة الجنسيات مصرع وإصابة 102 شخص في أفغانستان جراء الفيضانات ”فيجو” يتحدى حزب العمال الاشتراكي العمالي بالالتزام أمام كاتب العدل وزيرة الثقافة تُصدر قرارًا بتشكيل لجنة لمتابعة تنفيذ توصيات الحوار الوطني انطلاق الدورة السادسة من ”مهرجان القاهرة الأدبي”.. السبت تؤكد إسبانيا وهولندا التزامهما بالسياسة الخارجية النسوية والتعاون الاستراتيجي في الاتحاد الأوروبي قطاع النقل يدعو إلى تقديم مساعدة بقيمة 10.5 مليون يورو للمواطنين الذين يتدربون على الرقمنة في مجال التنقل أنخيل فيكتور توريس يجتمع مع عمدة برشلونة للمضي قدماً في إعداد لجنة التعاون الإداري المشترك لهذا العام إطلاق أول برنامج تدريبي في مصر بمجال التصدير معتمد دوليا من هيئة كندية لويس بلاناس: تتمتع إسبانيا بإمكانات استثنائية في مجال تكنولوجيا الأغذية الزراعية

دين

رد الشيخ محمد حسان على شائعة وفاته

الشيخ محمد حسان
الشيخ محمد حسان

رد الشيخ " محمد حسان " الداعية الإسلامى ، على شائعة وفاته التى تم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعى ، عن طريق فيديو نشرته صفحة قناة " الرحمة " الفضائية .

وقال حسان: " قالوا مات ، ومن من الخلق لن يموت ، وقد قال الله جل وعلا لسيد الخلق : " وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن قَبْلِكَ الْخُلْدَ ۖ أَفَإِن مِّتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ (34) كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ۖ وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (35) ".

وتابع حسان : " أيا عبد كم يراك الله عاصياً حريصاً على الدنيا وللموت ناسياً ، أنسيت لقاء الله واللحد والثرى ، ويماً عبوثاً تشيب فيه النواصياً ، لو أن المرء لم يلبث ثياباً من التقى ، تجرد عرياناً ولو كان كاسياً ، ولو أن الدنيا تدوم لأهلها لكان رسول الله حياً وباقياً ، ولكنها تفنى ويفنى نعيمها وتبقى الذنوب والمعاصى كما هى ".

واستكمل : " أسأل الله جل وعلا أن يختم لى ولكم جميعاً بخاتمة الإيمان، وأدعو الله عز وجل لكل إخوانى وأخواتى فى مشارق الأرض ومغاربها ممن أرادوا الاطمئنان ، وأحمد الله عز وجل أنى بخير، وأسأل الله سبحانه وتعالى لى ولكم العفو والعافية وأن يرزقنى وإياكم جميعاً حسن الخاتمة ، وأن يقر أعيننا بنصرة الإسلام وعز المسلمين إنه ولى ذلك والقادر عليه، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ".