روسيا تهدد بضرب أمريكا بعد تصريحات سورية

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
خليفة بلاك هوك MV-75 يصل أولاً إلى الفرقة 101 المحمولة جواً تم طلب الدفعة الأولى من بنادق الهجوم G95 A1 وKA1 للقوات المسلحة الألمانية ايفيكو ستسلم 785 مركبة لوجستية إلى هولندا أستراليا تُسلّم 49 دبابة قتالية أبرامز M1A1 لأوكرانيا اختتام مناورات ”السهم القوي” لحلف شمال الأطلسي في فنلندا تطهير الطريق باستخدام مركبة أرضية بدون طيار لأوكرانيا وزارة الصحة الاسبانية تقوم بإعداد خطة لمعالجة النقص الكبير في الإمدادات الأساسية ”ريغو” تدافع عن قانون الشباب باعتباره ”فرصة تاريخية” لضمان حقوق الأجيال القادمة ”ألباريس” يلتقي بنظيره الدومينيكي لاستعراض العلاقات الثنائية الممتازة ”ألباريس” يسلط الضوء على الثراء الثقافي لإسبانيا في مهرجان EUROPALIA البلجيكي ”بيدرو سانشيز” حول أحدث توقعات النمو: ”إسبانيا تتقدم إلى الأمام” فَـَتَـرَاحَـمُـوا...موضوع خطبة الجمعة القادمة

شئون عربية

0

روسيا تهدد بضرب أمريكا بعد تصريحات سورية

الاحداث فى سورية
الاحداث فى سورية

بعد التقاذف الإعلامي بين الجانبين الروسي- الأمريكي، بشأن الأوضاع في سوريا، تعلن روسيا إن لديها معلومات بأن الولايات المتحدة تخطط لقصف الحي الذي تتركز فيه الإدارات الحكومية في دمشق بذرائع ملفقة.

ولم يقف الاعلان الروسي عند هذا الحد، ولكنها تذهب لتضرب الكبرياء الأمريكى في مقتل، مضيفةً أنهاء سترد عسكريا إذا شعرت بأن أرواح الروس في خطر من مثل هذا الهجوم.

فيما قال رئيس هيئة الأركان العامة الروسية، فاليري جيراسيموف، إن موسكو لديها معلومات بأن المسلحين في منطقة الغوطة الشرقية يخططون لاصطناع هجوم بأسلحة كيميائية ضد المدنيين وإلقاء اللوم على الجيش السوري.

وأضاف أن الولايات المتحدة تنوي استغلال الهجوم المصطنع ذريعة لقصف الحي الحكومي في دمشق، حيث يتمركز روس من مستشارين عسكريين وأفراد من الشرطة العسكرية ومراقبين لوقف إطلاق النار.

وقال جيراسيموف في بيان «في حالة وجود خطر على أرواح جنودنا، سوف تستهدف القوات المسلحة الروسية الصواريخ والمنصات التي تستخدم في إطلاقها».

كانت نيكي هيلي سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة قد حذرت الإثنين من أن واشنطن «ما زالت مستعدة للتحرك إذا تعين علينا ذلك» في حالة تقاعس مجلس الأمن الدولي عن اتخاذ إجراء بشأن سوريا، وذلك في ظل استمرار هجوم القوات الحكومية على الغوطة الشرقية دون هوادة.

من جهة أخرى ولأول مرة عقب أشهر طويلة من الخلافات الحادة والمتصاعدة بين تركيا والولايات المتحدة حول الوحدات الكردية في سوريا، ظهرت مؤشرات قوية على التوصل إلى تفاهمات شبه نهائية بين أنقرة وواشنطن تتعلق بسحب وحدات حماية الشعب الكردية من منبج، وتعزيز التعاون بين الجانبين في شمالي سوريا بشكل عام.